الأربعاء، مارس 31، 2010

تعبير مجالس القات هي الكثر شيوعا بين الشباب اليمن
حيث توجد نسبه (50-90%) من الذكور الذين بلغت اعمارها 18 سنه وما فوق الذين تعاطى القات
القات توجد فيه ماده منبه يحتاج المخزن عندما يبعد القات (يذبل القات) يبحث عن شئ يشغله او انه يفكر كيف يكون الغد ويبني قصر في الهواء
أدرجت منظمة الصحة العالمية القات عام 1973 ضمن قائمة المواد المخدرة، بعدما أثبتت أبحاث المنظمة التي استمرت
ست سنوات احتواء نبتة القات على مادتي نوربسيدو فيدرين والكاثين المشابهتين في تأثيرهما للأمفيتامينات

الروتين اليومي

ماهو الروتين اليومي تعاضي القات عند شباب تشكل جلسه تعاطى القات مناسبه اجتماعيه
تكون في جميع المناسبات منها (الافراح ،والمناسبات المحزنة) توجد جلسات القات بين شباب
توجد طاهر غريبه بين الشباب المدارس يجتمع هو اصحابه لمذاكر عند قرب الامتحانان الذي
يتم تعاضي القات ( التخزين ) حتى وقت متاخر من لليل دون المذاكر
او اذا ذكرا ينسئ عندما يذهب الي الامتحان كانت النتيجة الرسوب هذه واحده من الظواهر المنتشرة في اليمن

اين شباب اليوم ؟
في المجالس لتعاطى القات بعد ان يكمل العمل قبل ان يذهب الي البيت يرتاح يقوم بل البحث عن سوق القات ليشترى القات الافضل ومن الوقائع التي يحصيل بايع القات ( الموقوت) باثاث بيتها من (الرهن) الذي لايوجد نقود معهم يرهن ثلاجه اوغساله
اضرار القات

أولا: القات افأ عظيمه في حيات الناس في اليمن
ثانيا: سبب انخفاض المستوى الاجتماعي في اليمن هو القات لأن الشخص قبل ما يفكر في بناء مستقبله يبدأ يفكر بالقات أصبح عادة متناولة ومتداولة بين شباب اليمن القات ليس له فوائد وإنما له أضرار كثيرة منها أنة قضى علي مساحه كبيره من اليمن لكي يزرع فيها القات بدل من أي
فؤاد غذائية أخرى
القات عامل رئيسي في دمار كثير من الأسر وهذه ظاهره واقعيه لأن بعض الناس يهملون أسرهم ليهتمون بتغذيتهم ولابشئ بل همهم الوحيد القات

من أين يحصل اليوم على القات ؟

اصبح القات الرفيق الأول ويظل الرفيق الأخير ويدمر شبابا
أصبح شباب اليوم يواجهون مشكله كبيره وهي البطالة الذى تسبب قل فرصة العمل احباط والذهب الي تعاضى القات
الشخص الذي لم يتناول القات يساعد نفسه في بناء مستقبله طوبى طوبى

انصح إخواني الشباب بالابتعاد عن القات ومجالس القات لأن القات يجيب الدمار والهلاك وهو سبب تدني مستوى الداخل وبناء مشروع صغير مع نشاطهم وجهدهم سوف يكبر هذا المشروع ونمي بلادنا اقتصاديا واجتماعين واحضارين



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق